EN | AR

من نحن

البلد: السويد

الشبكة السورية السويدية الديمقراطية

نفَّذَت الشبكة مشاريع أوَّلية في العام 2011 وتمّ تأسيسها رسميًا في العام 2019، وهي تطمح إلى بناء مجتمع سوري – سويدي متماسك. تضمّ أربع منظّمات شريكة في كارلسكرونا وغوتنبرغ وستوكهولم ومالمو. وتهتمّ بشكل أساسي بالأنشطة التالية:

زيادة الوعي في المجتمع السويدي حول القضية السورية من خلال إطلاق الفعّاليات التربوية والثقافية، مثل قراءات الشعر  والمعارض الفنّية والحفلات الموسيقية والمناقشات السياسية التي تركّز على سوريا.

تبادل المعلومات في أوساط المجتمع السوري والسويدي بهدف تكريس مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان في المجتمعات السورية بمختلف جوانبها.

جمع الأموال والتبرّعات: لمنظّمات أخرى في سوريا، مثل "الخوذ البيضاء".

العروض الإقليمية: تقدّم غوتنبرغ خدمات رياضية ورحلات تخييم، بالإضافة إلى المشورة القانونية. ويُنظِّم الأعضاء في ستوكهولم مظاهرات وحملات مساعدة وفعّاليات لجمع الأموال والتبرّعات.

الهيكلية:

- خمسة أعضاء في مجلس الإدارة مع رسم عضوية رمزي.

- خمسة متطوّعين.

Web: None

Social Media: None

Contact: Riyad alNajem / r.alnajem@hrs.ngo 

والبلد المضيف، لإبقاء التركيز على القضية السورية التواصل بين منظمة في "الشبكة السورية السويدية الديمقراطية"   

والبلد المُضيف، لإبقاء التركيز على القضية السورية SSDF التواصلٌ بين منظّمة في "الشبكة السورية السويدية الديمقراطية"


في 2018، استضافت مجموعة السراج، وهي عضو في الجمعية السورية السويدية في مالمو، زياد كلثوم، مخرج فيلم The Taste of Cement  "طعم الأسمنت"، وعلي الابراهيم، مخرج فيلم One Day in Aleppo "يوم في حلب"، في حدث ثقافي أُعدّ لتعزيز الوعي الثقافي، بحسب الناشطة السورية في السراج، مي سمهوري.


وقالت سمهوري إنّ السويديّين كانوا يتعاطفون بشكل عام مع القضية السورية، لكنَّ هذا الشعور تغيّرَ بعد العام 2015، أي بعد التدفّق الأكبر للاجئين السوريين إلى أوروبا. فقالت: "الناس الذين كانوا يلقون التحية عليّ توقّفوا عن القيام بذلك."


وأضافت سمهوري، التي نظّمت كذلك معرضًا في جامعة مالمو لعرض رسومات هاني عبّاس، رسّام الكاريكاتور الذي وُلد في مخيّم للاجئين قرب دمشق عام 1977 وحصل على عدد كبير من الجوائز الدولية تقديرًا لفنّه: "إنّها طريقة أسهل ليفهم الناس الثقافة السورية."

وحضر الحدث، الذي دُعي "الطريق الآمن إلى الجنّة"، عدد كبير من الوجوه الإعلامية. ووضّحت سمهوري في مقابلة مع الإذاعة السويدية: "في سوريا، يتضوّر الناس جوعًا، ويتعرّضون للتعذيب والسجن. في الوقت نفسه، تتضاءَل فُرَص الحصول على تأشيرة إلى أوروبا أو إلى بلد آمِن آخر. فالطريق الآمن الوحيد الذي يمكنهم أخذه يوصلهم إلى الجنّة، ويعني ذلك الموت."


وأضافَت: "علينا أن نُحافِظ على تعاطف السويديّين مع القضية السورية."


تبنّى المجتمع السويدي إحدى أكثر السياسات ترحيبًا حيال اللاجئين السوريين، وبين 2013 وخريف 2019، قدّمت الدولة فرصة اللجوء لجميع السوريين الفارّين من الصراع.وتملك السويد سجلًا تاريخيًا جيّدًا في دعم وتسهيل عمل الجهات الفاعلة السورية في المجتمع المدني، بحسب الشبكة السورية السويدية الديمقراطية.


ومن أجل الحفاظ على الاندفاع والمصلحة العامة، بدأت الشبكة السورية السويدية الديمقراطية بتنفيذ أنشطة مجتمعية مثل الكرة الطائرة والتخييم في فرع غوتنبرغ، بالإضافة إلى الفعَّاليات الثقافية كلّ شهرين إلى ثلاثة أشهر في ستوكهولم.


وما زالت الشبكة صغيرة، لكنّها تعمل على زيادة عدد أعضائها وتوسيع نطاقها.

منظمات أخرى ضمن الجمعيات الخيرية والرابطات السورية في السويد:

- Damas

- المركز السوري السويدي

- الجمعية السورية السويدية

- السراج